ماذا جاء في أسرار الصحف المحلية اليوم؟
النهار
تشكو نائبة سابقة من غياب نواب العاصمة الجدد عن المناسبات التي لها صلة مباشرة بقضايا أهل بيروت، ولا سيما منها الإنسانيّة والصحيّة والتربويّة.
تجري مشاورات ولقاءات بعيدة عن الأضواء داخل حزب وسطي، حول إعادة فتح الخطوط السياسية مع حزب مسيحي بارز، من خلال زيارة متوقعة لرئيس الحزب.
كشف نائب سابق خلال جلسة مع مقرّبين منه، بأن أحداً من حلفائه لم يبلغه بدعمه للإنتخابات الرئاسية، وقال لهم “بعد بكير كتير”.
تعاني معظم المستشفيات الخاصة من انقطاع مستلزمات ضرورية مرتبطة بحياة المرضى، إذ يتأخر وصولها من الخارج لجملة اعتبارات.
الجمهورية
رفضت مراجع رسمية اعتبار موقف المعنيين في إحدى الوزارات من موضوع حسّاس مؤامرة وتواطؤاً ضد طرف معيّن بَل “غشمنة” وتقصير.
إعتبر وزير قريب من مرجع حكومي أنّ إحدى الدول الكبرى لا تستطيع منع مساعدة عرضتها دولة إقليمية لأنها مجانية وغير مشروطة.
نقل عن شخصية سياسية توصيفها لبعض الإجراءات التي اتخذها تيار سياسي بحق بعض كوادره: “مش عم نلحق عليه.. مشاكل من برّا وجوّا…. بالآخر رح يجلد حالو”.
اللواء
تبذل قوى نافذة في 8 آذار جهوداً حثيثة لمعرفة كيف تمت صياغة فقرة في القرار الدولي الأخير المتعلق بالتجديد لليونيفيل، على النحو المعلن الجديد..
يخشى مصرفيون من عمليات «صدام مسلح» بين صيارفة كبار على خلفية التنافس على السوق بعد تراجع «الدولار الاغترابي» أو السياحي؟!
يدعم مرجع كبير رئيس تيّار حاكم دعماً شبه مطلق، بوجه خصومه، سواء من نواب سابقين فصلوا من التيار، أو نواب حاليين.
نداء الوطن
تردّد ان أمراً ما يحضّر على نار حامية ما بين وزير العدل هنري خوري وطرف قضائي آخر ضد رئيس هيئة الشراء العام جان العلّية يتجاوز الإخبار الاخير خطورة وسيظهر إلى العلن في اليومين القادمين.
لاحظت مصادر متابعة أن وزير المال لم ينجح في رده على البطريرك الراعي باعتباره أن مسألة البت بالتشكيلات القضائية في محاكم التمييز ليست عنده بل عند وزير العدل الذي استرد المرسوم بعدما رفض وزير المال توقيعه.
يتم تداول معلومات تقول إن حاكم مصرف لبنان ينوي تقديم استقالته من الحاكمية بعد انتهاء ولاية الرئيس ميشال عون.
الأنباء
تغيب بعض الشخصيات التي كانت في عصب تحالف سياسي عن التصريح المتعلق بالاستحقاق الرئاسي بعد صدور موقف متمايز لمرجعية روحية.
زار مرجع ديني من بيئة حزب فاعل دولة مجاورة في موعد رسمي من دون أي تنسيق مع الحزب الفاعل الذي لم يُخفِ استياءه.