رئيس تيار “المردة” سليمان فرنجيّة في ذكرى مجزرة إهدن
▪️ 13 حزيران هذه السنة له طابع خاص لأنّه مرتبط بظروف سياسيّة خاصة لها علاقة بالانتخابات الرئاسيّة.
▪️أنا ملتزم بالإصلاحات وبإتفاق الطائف وبمبدأ “اللامركزية الإدارية” وفي قاموسي “لا تعطيل في الحياة السياسية” والرئيس القوي لا يقول “ما خلونا”.
▪️علاقتنا ممتازة مع الراعي وفرنسا تعرف لبنان وتُحاول إيجاد حلّ يشبه لبنان والمبادرة الفرنسيّة مبادرة براغماتية
▪️فرنجيّة لبعض التغييريين: ما تفسيركم أنكم تلاقيتم مع باسيل على إسم المرشّح وبعضكم جاء كردّة فعل وليس كفعل واتفاق “التيار” و”القوات” كان لتقاسم الحصص على حساب الجمهورية.
▪️نحن نريد الحوار ولا أفرض نفسي على أحد وإذا اتفقوا على مرشّح وطنيّ لديه أكثرية وطنيّة ويمكن أن يحلّ المشاكل في البلد لا مشكلة لدينا.
▪️تقاطعوا على جهاد أزعور وتبنّوا ابن المنظومة ووزير مالية الإبراء المستحيل وليخبروننا ما هو برنامجه وموقفه من أبرز الملفات في البلد.
▪️فرنجيّة لـ”القوات” وجعجع: أنتم ضدّ مرشّح الممانعة و”حقكن” ولكن أريد التذكير أنّه في الـ2016 كانت الممانعة ضدّي وكان “حزب الله” يدعم الرئيس عون وحينها “القوات” تحالفت مع مرشّح “حزب الله” عليّ فالمشكلة ليست “حزب الله” إنّما المشكلة مع أي رئيس منفتح سيأخذ اللبنانيين نحو لبنان وليس نحو الكانتونات.
▪️بعدما تقاطعوا منذ سنوات اليوم يتقاطعون مجدّداً عليّ وعندما يتفقوا يتفقوا على السلبيّة والإلغاء و”من جرّب المجرّب كان عقلوا مخرّب.
▪️كلّ نائب في البرلمان يُمكنه أن ينتخب أحد الأسماء المطروحة ومن يُحقق نظرته للبنان المستقبل ولا أخجل من الانتماء إلى مشروع سياسي وإذا أصبحت رئيسًا سأكون رئيساً لكلّ اللبنانيين ومنفتحاً على الجميع.
▪️لا يمكنهم تكرار 13 حزيران اليوم لأنّنا واعون ولئلا يزايد علينا أحد بمسيحيتنا وعروبتنا