ماذا جاء في أسرار الصحف اليوم؟
*النهار
حملت زيارة سفير دولة خليجية لنائب ورئيس لائحة سيادية، أكثر من دلالة في هذه المرحلة
لوحظ بعد احتفال مؤسّسة “العرفان” في الشوف، اشتعال مواقع التواصل الاجتماعي بحملات وحملات مضادة
رد افراد في عائلة الرئيس عون على الحملة التي انطلقت عبر وسائل التواصل بعنوان “اسكتوا” واعتبروا ان الرئيس محق في موقفه والخطأ على وزارة الخارجية لسوء التنظيم وعلى الصحافيين لقلة لياقتهم
من داني الرشيد رد على ما ورد امس في “اسرار الالهة”: دأب المدعو ميشال ضاهر في اطلالته الاعلامية على مهاجمة الوزير سليم جريصاتي ومحاولة الايحاء كأنه يقف وراء الملفات القضائية لضاهر. وقد قمت بإعداد مضبطة بعدد من الجرائم والدعاوى المرفوعة ضد النائب ضاهر. وقد اصدرت البيان باسمي كناشط، وليس بصفتي مديرًا لمكتب احد الوزراء.
الجمهورية
عمل قطب شمالي على تكوين كتلة نيابية تكون أكثر عدداً من كتلته الحالية ويتعلق هذا التوجه باستحقاقات مقبلة وزارية ورئاسية.
إستغربت أوساط سياسية تكرار التصويب على المؤسسة العسكرية ورئاستها معتبرة أن أي تصويب يعتبر في هذه المرحلة الدقيقة في غير مكانه لانه يضعف معنويات المؤسسة الوحيدة الضامنة لوحدة لبنان وأمنه.
أنجزت معظم الماكينات الانتخابية الجردة التي انتهت إليها انتخابات المغتربين بحسب الاحصائيات التي أجرتها ماكيناتهم في الخارج.
* اللواء
لم تلحظ أية حركة لسفيرتين ناشطتين، على الرغم من أن بلديهما معنيان أكثر من سواهما بنتائج الانتخابات.
يتساءل مصرفيون عن الأسباب التي تجعل الدولار يسجّل صعوداً مستمراً، على الرغم من وفرة العروض في السوق السوداء
لا تزال دوائر المالية، في ما خصّ إنجاز معاملات التقاعد، تكسب الوقت على حساب رواتب المستحقين منذ ما يقرب من السنة؟!
* نداء الوطن
تساءل بعض المراقبين عن كيفية عقد مؤتمر اليوم يتعلق بسلامة الغذاء برعاية رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي وبدعوة من وزير الصحة من دون إشراك المؤسسة الأساسية المعنية بهذا الموضوع، والتي تقوم منفردة بتطوير سلامة الغذاء منذ أربعين سنة داخل مختبراتها الواسعة.
إعتبرت مصادر مراقبة أن استعانة السيد حسن نصرالله بالإمام موسى الصدر لتبرير سلاحه لم يكن موفقاً بدليل اختلاف المرحلة وسعي الإمام الصدر إلى أن يكون أمن الجنوب لبنانياً وقتها من دون استباحته من المنظمات الفلسطينية، بالإضافة إلى أن نصرالله لم يحكِ شيئاً عن تقصير إيران في ملف إخفاء الإمام الصدر.
بينما كان السيد حسن نصرالله يتحدث عن أنه سيمنع إسرائيل عن التنقيب عن النفط في حال حاولت منع لبنان عن التنقيب عن نفطه، كان العميد بسام ياسين رئيس الوفد اللبناني السابق إلى مفاوضات ترسيم الحدود البحرية يعلن أن سفينة الإنتاج EPSO انطلقت من سنغافورة مطلع أيار متجهة إلى حقل كاريش.