إليكم ما جاء في أسرار الصحف اليوم
النهار
يلاحظ أن معظم المرشحين للانتخابات البلدية في أكثرية المناطق هم من العنصر الشبابي، ما يولّد إرباكاً لدى التقليد السياسي والأحزاب.
نُقل أن عدداً لا يستهان به من المرشحين للإنتخابات البلدية، إستفسر من مرجعياته السياسية عن جدّية حصول هذا الإستحقاق، فكان الجواب: “تحرّكوا، ولكن ثمة صعوبة في حصولها.
عُلم أن لقاءات مكثفة حصلت في الساعات الأخيرة لإنقاذ العام الدراسي والإمتحانات الرسمية، وذلك على “مسافة أمتار” من انتهائه.
يتردد أن سفارة دولة خليجية ستبقى مقفلة لأكثر من خصوصية سياسية وأمنية في انتظار انتخاب الرئيس وتبلور المشهد السياسي في لبنان.
الجمهورية
يتعاطى أحد النواب الموارنة عن إحدى أقضية جبل لبنان على أنه سيتم انتخابه حتماً رئيساً للجمهورية
يروّج رئيس حزب مأزوم في مجالسه لمقولة »إن مَن يحاولون إلقاء اللوم علينا في إطالة أمد الفراغ الرئاسي هم المسؤولون عن ذلك«.
شارفت حاضرة عالمية على اليأس من إمكان جمع المسيحيين على خيار إيجابي تجاه إستحقاقات لبنانية داهمة وأن على هؤلاء أن يلوموا قياداتهم قبل الآخرين.
اللواء
حسب مصادر دبلوماسية فإن مهمة الوفد القطري، العضو في اللقاء الخماسي، لا تتكامل مع المساعي الفرنسية، بل تشكل «دوبلة» عنها، بحثاً عن نقاط مشتركة لاطلاق مبادرة رئاسية!
سُجّل على وزير سابق حليف استعجاله في فتح ملفات متروكة لوقتها في منطقة جغرافية حساسة، متأثرة بقوة بالرياح الاقليمية الساخنة والباردة.
ينتظر مودعون لبنانيون داخل وخارج لبنان مصير الدعاوى ضد مسؤول نقدي رفيع، لفتح دعاوى أمام محاكم دولية لاستعادة ودائعهم عبر المصارف المراسلة.
نداء الوطن
يتردد أنّ موظفي وزارة سيادية قد تقاضوا رواتبهم على أساس سعر صرف 15 ألف ليرة والحجة هي تشجيعهم على الدوام والحضور إلى الوزارة.
يحاول تيار سياسي التصرف بليونة مع غريمه التقليدي على الساحة المسيحية وإبداء حسن نية للتعاون في البلدات والمدن في ملف الانتخابات البلدية على أمل تجاوب غريمه مع مطالبه بالنسبة للمعركة الرئاسية.
حاول رئيس حزب وسطي تسويق مرشحه عند مرجعية مسيحية روحية على اعتبار أنّه يشكل نقطة التقاء مسيحية واسلامية لكن تلك المرجعية دعته إلى تأمين الدعم السياسي من النواب أولاً من ثم العودة إليها.
الأنباء
خطوة خارجية عقابية يبدو أنها تحمل رسائل سياسية أيضاً.
لوحظ قيام الموفد القطري بزيارة لشخصية وزارية من خارج شخصيات الصف الأول الذين التقاهم.