محليات

من لبنان.. هذه آخر رسالة تجاه العدو

كان ملاحظاً أن عملية اغتيال القياديّ في حركة “حماس” صالح العاروري قبل أيام، ساهمت في توحيد جبهتين متناقضتين وهما “حركة فتح” و “حماس” نفسها.

بحسب مصادر متابعة، فإن الجريمة التي وقعت في الضاحية دفعت “فتح” للتضامن مع “حماس” بشكلٍ علني وبالتالي تحييد الخلافات جانباً والإشارة إلى العاروري على أنه “المناضل الكبير”.

ووفقاً للمصادر، فإنّ ما حصل بين “فتح” و”حماس” في لبنان، هو إشارة واضحة إلى أنّ جرائم العدو الإسرائيلي تجمعُ الأطراف المتعارضة رغم كل الخلافات.

المصدر: “لبنان 24”

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى