محليات

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الخميس 15/6/2023

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون لبنان:

بقيت جلسة حشد الاصوات النيابية – الرئاسية التي سجلت تحت الرقم 12 بالأمس موضع أخذ ورد وتقاذف مسؤولية التعطيل وإطالة أمد الفراغ في الداخل كما في الخارج مع فارق أن بلوكات الداخل ستظل على حالها مقفلة في المدى المنظور بينما ارتفعت أصوات في الخارج تحذر من مخاطر الإمعان في ترك البلد بين فكي الانهيار والفوضى كما حصل في جلسة البرلمان الأوروبي حث حضر ملف النزوح السوري بقوة من باب مساعدة لبنان على إعادتهم الى بلادهم.
العقم الداخلي يدفع كالعادة بتحويل الانظار الى الخارج لاسيما الى قصر الاليزيه الذي يشهد غدا لقاء بارزا بين الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان والمتوقع أن يكون ملف الازمة اللبنانية طبقا رئيسا على مائدة الرجلين وسبق ذلك ورود معلومات عن اجتماع عقده السفير السعودي في لبنان وليد بخاري مع المستشار في قصر الاليزيه باتريك دوريل في الساعات الماضية للتباحث بشأن الاستحقاق الرئاسي اللبناني قبل الزيارة المرتقبة للموفد الشخصي للرئيس الفرنسي جان ايف لودريان الى بيروت قريبا.
في الوقت الضائع رئاسيا تحريك للمياه الراكدة تشريعيا إذ دعا رئيس المجلس لعقد جلسة تشريعية الاثنين المقبل وأبرز بنود جدول العمل معالجة عقدة الصرف على القاعدة الاثنتي عشرية لتعلقها بمسألة رواتب القطاع العام علما أن المواقف السياسية المعارضة لعقد مثل هذه الجلسات لا تزال على حالها في ظل الشغور الرئاسي.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون nbn:

إنتهت جلسة الأربعاء النيابية لكن رسائلها لم تتوقف وخلاصاتها المدوية كثيرة ومنها:.
أولا تثبيت الفريق الداعم لسليمان فرنجية ترشيحه المحصن بعدد اصوات أكثر مما توقع الكثيرون وهو مرشح للمزيد من الإرتفاع
ثانيا خروج قوى تجمع الأضداد مهشمة بعد سقوط استعراض القوة الذي اعتمدته رغم كل المساندة الداخلية والخارجية وسياسة التهويل والترغيب والترهيب التي توسلتها.
ثالثا فضح أمر جهاد أزعور على النحو الذي كان متوقعا في وقت مبكر بعدما قدم إليه مستخدموه شيكا لا يصرف في بنك رئاسي
رابعا علامات استفهام كثيرة تحيط بالنواب التغييبريين وتشكيك قاتل بصدقيتهم ونزاهة الشعارات الفضفاضة التي يتلطون خلفها.
خامسا تكريس الإنقسام داخل التيار الوطني الحر وتكتله النيابي حول التصويت أو عدم التصويت لأزعور وسط شكوك بشأن تسمية نواب في التكتل لفرنجية أمس.
سادسا شكلت جلسة الأربعاء منصة لانطلاق دورة إتصالات ومشاورات جديدة محتملة على المستويين الداخلي والخارجي.
فعلى المستوى الداخلي يفترض التأسيس على ما أكده الرئيس نبيه بري مجددا لجهة أن انتخاب رئيس للجمهورية لن يتحقق إلا بالتوافق وبسلوك طريق الحوار… ثم الحوار.. ثم الحوار.
أما على المستوى الخارجي فيبرز حضور الملف اللبناني في اجتماع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي العهد السعودي محمد بن سلمان غدا في باريس قبل زيارة الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان لبيروت الأسبوع المقبل.
في الشأن التشريعي دعوة من الرئيس بري إلى جلسة عامة تعقد الإثنين المقبل لمناقشة مشاريع واقتراحات قوانين حيوية.
الجلسة التشريعية تأتي غداة الإجتماع الذي عقدته اللجان النيابية المشتركة اليوم واقرت خلاله اقتراحا مهما يرمي إلى فتح اعتمادات في موازنة العام 2023 قبل تصديقها.
أما أهمية هذا البند فتكمن في كون إقراره في الهيئة العامة يمهد الطريق أمام تأمين رواتب موظفي القطاع العام.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون mtv:

قبل ان نبدأ اخبارنا السياسية ، نتوقف عند خبر ايجابي مهم للبنانيين : فمنح تأشيرات الدخول الى الامارات سيشهد حلحلة ابتداء من غد الجمعة.
سياسيا، ما إن انتهت الجلسة الثانية عشرة لانتخاب رئيس للجمهورية، حتى بدأت التحليلات والقراءات، ومن صدق مع من، ومن خان من. وبمعزل عن مجريات الجلسة فان نهايتها مستغربة، ليس على صعيد اعلان النتائج فقط، بل لان الرئيس نبيه بري انهاها من دون تحديد موعد لجلسة أخرى، ما يؤشر الى ان الجلسة المقبلة لن تكون قريبة، وأن الرئيس بري سلم الامر الى اثنين: اما الى حوار داخلي لا يدرك احد حتى الان من سيدعو اليه وكيف ومتى، او الى حراك خارجي يتقدم كثيرا.
فغدا يلتقي في باريس الرئيس الفرنسي وولي العهد السعودي، والوضع اللبناني سيكون على جدول اعمال اللقاء. كما ان المبعوث الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان سيكون في بيروت في منتصف الاسبوع المقبل.
في هذا الوقت رئيس مجلس النواب دعا الى جلسة عامة تشريعية على رأس جدول اعمالها فتح اعتمادات لصرف رواتب موظفي القطاع العام. ووفق المعلومات فان تكتل “لبنان القوي” سيحضر الجلسة تحت شعار تشريع الضرورة، ما يؤمن لها الميثاقية المطلوبة. علما ان انعقاد المجلس في ظل الشغور الرئاسي يتعارض مع مندرجات الدستور، التي تؤكد ان المجلس اليوم هو هيئة انتخابية فقط.
توازيا، قضية النازحين السوريين حضرت بقوة في مؤتمر دعم سوريا والمنطقة الذي انعقد في بروكسيل. والظاهر ان المؤامرة على لبنان مستمرة.اذ اكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي ان عودة النازحين السوريين الى بلدهم غير ممكنة حاليا، ما استدعى ردا قاسيا من وزير الشؤون الاجتماعية هكتور حجار. فهل المؤامرة على لبنان التي بدأت في الربع الاخير من القرن الفائت مع اللاجئين الفلسطينيين، تستكمل في الربع الاول من القرن الحالي مع النازحين السوريين؟

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار:

بردت الساحة النيابية بعد جلسة الاربعاء الرئاسية ، وانقشعت الاجواء السياسية عن تداعيات كارثية في صفوف المتقاطعين على الوزير السابق جهاد ازعور وكل المتنكرين منهم للمصيبة التي نزلت بهم تصويتا وتنسيقا.

اين هؤلاء اليوم واين تقاطعهم ومن تقاطعوا عليه بعدما تقطعت بهم ادواتهم الرئاسية مباشرة بعد تجرع مفاجأة جلسة الامس؟ وماذا بقي من خياراتهم التي تحطمت فوق صخرة الثابتين على دعم الوزير السابق سليمان فرنجية؟ واين اصبح التغييريون بعد انقسامهم بين كثرة غيرت خطابها وعادت الى حواضنها السياسية على المكشوف ، وقلة تحاول اكتشاف ما بقي من قدرات تغيير لديها؟

على كل حال، المحطة الاكثر قربا وارتباطا بملف الرئاسة اللبنانية يحملها غدا الاجتماع بين الرئيس الفرنسي وولي العهد السعودي في باريس وما سينقله الموفد الفرنسي جان اييف لودريان الى بيروت الاسبوع المقبل المكلف بمتابعة الازمة اللبنانية..

وكي لا يذهب البلد الى تأزم جديد واكثر خطورة في الاول من حزيران المقبل، دعا رئيس مجلس النواب نبيه بري الى جلسة تشريعية على راس جدول اعمالها البحث في تأمين اعتمادات رواتب الموظفين واقرار المقترحات النيابية المقدمة لهذا الشأن بعدما درستها اللجان المشتركة اليوم.

اما الحكومة التي تنتظر الاعتمادات لصرف المستحقات ، فعليها ما هو اكثر استحقاقا بالمعالجة كملف النازحين وتأمين عودتهم بالاتصال مع دمشق مباشرة بعد مؤتمر بروكسل الذي استمع اليوم لخطة لبنان الخاصة بالنزوح وسمع من الدول المستضيفة للنازحين صرخة ألم جراء الاعباء التي تلقى عليها في هذا الملف..

  • مقدمة نشرة اخبار تلفزيون otv:

عمليا، صارت الجلسة الرئاسية الثانية عشرة التي عقدت أمس، من الماضي، والانظار كلها منصبة نحو لقاء ماكرون-بن سلمان غدا في باريس، زيارة لودريان الاثنين لبيروت.
واذا وضعنا جانبا مفرقعات الانتصارات الوهمية التي راح البعض يطلقها بعيد انفضاض النصاب، سواء في ساحة النجمة، او عبر وسائل الاعلام والتواصل… وفي حال ظلت الدعوات الحوارية في الاطار الفولكلوري والشكلي، من دون التخلي عن منطق الفرض والشروط المسبقة ونهج التهديد والوعيد والتخوين، يمكن القول ان الفراع القاتل لجميع اللبنانيين من دون اي استثناء هو الرابح الوحيد من جلسة الامس.
فماذا ينفع اللبنانيين، اذا نال جهاد ازعور تسعة وخمسين صوتا، وسليمان فرنجية واحدا وخمسين، وظلت الازمة السياسية قائمة؟
ماذا ينفع اللبنانيين، اذا صوت هذا او ذاك من النواب لمرشح ثالث، او بشعار او بورقة بيضاء، واستشرى الانهيار الاقتصادي والمالي؟
ماذا ينفع اللبنانيين، اذا تمسك البعض بالفوقية والتعالي لغة للتواصل مع الشركاء في الوطن، وبقي الفراغ الرئاسي قائما وعجز المجلس النيابي مستمرا وفشل الحكومة مستداما وشلل القضاء ثابتا؟
وفي ظل ما تكشف من نقاشات مؤتمر بروكسيل في الساعات الاخيرة، ماذا ينفع اللبنانيين كل ما تقدم، في مقاربة ازمة النزوح السوري، ودرء خطر التوطين، الذي بات داهما في ضوء الكلام الفاقع الذي قيل؟
اسئلة برسم المنتصرين الوهميين من كل اتجاه، فيما المطلوب الانتصار للوطن والدستور والميثاق والعيش الكريم لا اكثر ولا اقل.
عمليا، الجلسة الثانية عشرة صارت من الماضي… فاعملوا حتى لا يصير لبنان كله بفضلكم ايضا، من الماضي. ولعل السؤال الاول الذي يجب ان يوجه الى الموفد الفرنسي الاثنين على ارض لبنان، هو حول الموقف الفرنسي والاوروبي من كارثة النزوح، وهل يمثل ما قيل في بلجيكا اليوم موقف بلاده، قبل الدخول في رسم المعادلات وتحديد المقايضات على الطريق الى بعبدا.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون LBC:

الدنيا من حولنا في حراك عالمي واحتساب استثمارات بالمليارات ونحن في بلد لا يعرف نوابه العد حتى ال128، فيسقط منهم رقم ليصبح العدد 127، ولا يكلف “مدير السيرك ” نفسه عناء التفتيش عن الرقم الضائع.

الدنيا من حولنا تتطلع عشرات السنوات إلى الأمام، هذا ما يفعله ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في فرنسا، حاملا معه وفدا وزاريا واستشاريا واستثماريا، طامحا إلى اتفاقات من ضمن استراتيجيته في نهوض المملكة.

بالتزامن، وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان في إيران بعد غد السبت، لتعزيز المصالحة بين طهران والرياض.

الدنيا من حولنا في حراك، أمير قطر في بغداد: مصدر دبلوماسي يقول لوكالة الصحافة الفرنسية إن “القضايا الاقتصادية سيكون لها حيز أساسي وجوهري في المباحثات التي ستجري بين الأمير ورئيس مجلس الوزراء العراقي.

ويضيف: “سنشهد التوقيع على العديد من مذكرات التفاهم في مختلف القطاعات”.

الدنيا من حولنا في حراك، مؤتمر بروكسيل السابع للنازحين السوريين، يقر مساعدات ولا يتلفت للواقع اللبناني المتأثر سلبا من جراء هذا النزوح، لكن وبما أن لبنان هو الحلقة الأضعف فلا أحد يستجيب لملاحظاته.

مرت جلسة أمس من دون أي مفاعيل عربية ودولية، وكأن العالم تعب من لبنان ومن خزعبلات سياسييه: كيف نفسر للعالم مثلا أن في جلسة الانتخاب تنعقد دورة واحدة؟ ولماذا يرد في الدستور أكثرية الثلثين في الدورة الأولى والأكثرية المطلقة في الدورات التالية، طالما أن هناك من قرر أن لا دورات تالية؟ كيف نفسر للعالم أن نوابنا لا يعرفون العد إلا للرقم 127 ويستعصي عليهم الرقم 128؟

كيف نفسر للعالم أن السياسيين يحتفلون فيما الفراغ يتمدد؟

حين يتابع اللبناني ما يتم بحثه بين فرنسا والسعودية، وبين قطر وبغداد، وبين السعودية وإيران، يسأل نفسه: هل نحن على كوكب واحد؟ في لبنان نفتش عن طابع بريد وعن إمكانية تسجيل سيارة وعن إمكانية الحصول على دفتر سوق وعن وعن وعن! ربما الكلمة باتت أعجز عن توصيف ما نحن فيه.

وبما أن السياسة اللبنانية مكانك راوح، العين على اللبنانيين أنفسهم، وعلى نجاحاتهم في أكثر من قطاع، ومن بينها قطاع الصناعات الغذائية الذي يتحول الى قطاع واعد يتكل عليه لدعم الاقتصاد الوطني.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد:

“الحمدلله انتصرنا”, فمن المهزوم؟ بعد أربعاء النكبة،

خرج كلا الطرفين ظافرا.. واستخدم سلاح العد اللوجيستي في مقارعة الخصم، والحد من الخسارة جلسة تفصيل الأحجام واختبار الأصوات انتهت بأن أطفأت ماكينات فرنجية-أزعور ماكيناتها على الثورة الرقمية.

وفتح التيار الوطني الحر تحقيقا داخليا، مسطرا بلاغ بحث وتحر عن الأصوات المتمردة على الجهاد الأكبر الذي أعلنه جبران ضد سليمان.

أما كتلة التغييرين التي إنفخت دفها وتفرق عشاقها، فعن قصد أو غير قصد حرمت مع آخرين حصول أي من المرشحين على أكثرية مطلقة, بعدما نشرت عناصرها عند خط التماس الانتخابي.

وفي تقويم ما بعد العاصفة كانت القوى النيابية تجمع اوراق الاربعاء من الارض السياسية، وتجري محاكاة للمستقبل الرئاسي فاستخلص نائب القوات غسان حاصباني ان النصر الذي حققته المعارضة مع المتقاطعين على التصويت لجهاد ازعور، يتمثل في وجود سبعة وسبعين نائبا هم ضد فرنجية…

ولكن المردة ردت عبر المنصة، واصدر نائبها طوني فرنجية تعميما صادرا عن مركزي بنشعي.. فقرش القوى النيابية التي صوتت لازعور على سعر اللولار، وفرنجية ومؤيديه على الدولار الذي لا يتغير أسدلت الستارة على الموسم الأول من مسرحية انتخاب الرئيس، لتبدأ عملية الهروب الكبير نحو الحوار…

وعود على بدء, في انتظار حل من الخارج وسقوط رئيس بالمظلة فوق ساحة النجمة.

ولكن للخارج أولويات..

لبنان الأول في آخر قائمتها… وإذا كانت العين اللبنانية على باريس واللقاء الثنائي المرتقب بين ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فإنه وحتى اللحظة لا تأكيد رسمي على أن لبنان سيكون ثالثهما باستثناء مصادر من “الإليزيه” أفادت لقناة “الجديد” بأن السفير السعودي في لبنان وليد البخاري التقى مستشار الرئيس الفرنسي لشؤون الشرق الأدنى باتريك دوريل للتباحث بشأن الاستحقاق الرئاسي اللبناني إضافة إلى تصريح يتيم من مستشار المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية، قال فيه إن لبنان العزيز على قلب ماكرون سيكون بالطبع على جدول الأعمال عند جان إيف لودريان…

الخبر اليقين مطلع الأسبوع المقبل.. وموعد زيارته المرتقبة إلى بيروت لوضع اللمسات الأخيرة وكتابة the end على الكوميديا السوداء اللبنانية. وفي حصة الفراغ، نزح لبنان إلى بروكسل.. حيث ندب حظه في مؤتمر دعم مستقبل سوريا والمنطقة.

وفي ورقة سلمها للمؤتمرين وألقاها وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال عبدالله بو حبيب.. أكدت أن أزمة النازحين تؤثر على الوضع السياسي في البلد ما يهدد النموذج اللبناني.. وأن النزوح السوري يؤثر على الاقتصاد والبيئة ووفق البنك الدولي لبنان يتكبد قرابة خمسة مليارات دولار سنويا نتيجة استضافة النازحين.

وتضمنت الورقة تحذيرا من خطر التوتر بين اللبنانيين والنازحين السوريين وارتفاع العنف.

واختتم بوحبيب تلاوة فعل التحذير بأن لبنان لم يخذل أحدا، وهو اليوم يطلب المساعدة ويخشى من تحول القرار الأممي حول سوريا إلى قرار “حبر على ورق”،

هو كلام في السليم على وزن النظرة الدولية وقافيتها إلا أنه وعلى الهامش الكبير لدى لبنان من نقاط ضغط وقوة تحت سقف القانون ما يمكنه من هز العصا بوجه المجتمع الدولي وإجباره على تقديم المساعدات للدولة اللبنانية أسوة بباقي الدول التي فتحت لها مزاريب المساعدات لأجل إغلاق بوابات الهجرة غير الشرعية إلى بلاد أوروبا الواسعة والتعاطي بالمثل مع النبرة العالية لمسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الذي قال إن الاتحاد الأوروبي لن يختار مسار التطبيع مع النظام السوري وبالتالي عودة النازحين السوريين إلى بلدهم غير ممكنة حاليا.

وما لم يقله بوحبيب أمام المؤتمر غرد به وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الأعمال هيكتور حجار فضرب مثلا عن الحل السياسي المنتظر للقضية الفلسطينية وقد مضى عليه 75 عاما ولا يزال الفلسطينيون مشتتون فى كل أصقاع الارضوقال للجديد إن المال لا يحل المشاكل وإن القضية قضية شعب وعلينا الذهاب نحو الحل السياسي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى