محليات
أرداها قتيلة في جبيل.. ليتفاجأ بأربعَة بعد وفاتها!
انتظرها أمام منزلها، وفور عودتها من المدرسة، قتلها أمام ابنتيها.
أكثر من طلق ناري كانوا كفيلين بأن ينهوا حياة “منى” التي لفظت أنفاسها الأخيرة بحضن ابنتها.
بعد 27 سنة “جهنميّة”، قضتها الضحية مع زوجها “غرام”, انفصلت عنه بقرار قضائي صادر عن المحكمة الروحية، وبالتالي رفضت العودة إليه رغم تهديده لها, فقرر قتلها.
ماذا حدث في ذلك اليوم المشؤوم في جبيل، وكيف خطط القاتل ونفّذ جريمته؟
ومن هي “منى” التي انضمت الى قافلة ضحايا العنف الأسري في لبنان؟