إليكم عناوين وأسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم الثلاثاء ٢١ شباط ٢٠٢٣
النهار
عُلم أن مخصصات لعاملين في إحدى الوزارات لم تُدفع لهم، بعدما خضعوا لدورات متتالية، فيما الأموال المخصصة لهم من الجهات المانحة سددت كاملة.
لا صحّة لما أشيع في بعض الاعلام عن “عدم ردّ الحريري على مكالمة أجراها جعجع”، وهي شائعة ينفيها “المستقبل” و”القوات”.
لوحظ أن البيان الروسي في ذكرى استشهاد الرئيس رفيق الحريري كان لافتاً، إلى موقف السفير الكسندر روداكوف وزيارته التي حملت أكثر من دلالة الى “بيت الوسط”.
نائب جنوبي حزبي يستمر في شراء المزيد من العقارات بواسطة رجل أعمال معروف من الزهراني. واخر صفقة كانت شراء بستان بنحو 6 ملايين دولار مساحته 90 دونما وصاحبه من صيدا.
الجمهورية
قال مرجع سياسي: لبنان مصاب بمرض اسمه “أزمة قيادة”، وطبيعي في هذه الحال أن تفرّخ رؤوس فارغة سياسياً وموبوءة وطنياً.
تبيّن أنّ التعليمات التي وجّهتها إحدى السفارات الى مواطنيها هي مجرّد تنبيهات روتينية للحد من مسؤوليتها اذا وقع أي إشكال.
نُقل عن مرجع سياسي تأكيده أنّ مواقف ثلاث دول من أصل خمس ليست سلبية بالضرورة حيال مرشح رئاسي مدني.
اللواء
عززت بعض الإجراءات القضائية المتعجلة الريبة لدى مصارف غربية من الشبهة حول التحويلات الى بنوك لبنانية، عبر المصارف المراسلة، الأمر الذي سيؤثر سلباً على التحويلات المقدرة بمليارات الدولارات سنوياً.
تتخوف جهات نافذة من “استغلال مصادر” لأجواء القلق الداخلي والانشغالات بين مستلزمات مواجهة الزلازل الطبيعية، والإخفاقات في الداخل على الصعد كافة، لتنفيذ عمليات تشعل الوضع!
يتخوف معنيون بالملف النفطي من وضع اتفاقية ترسيم الحدود البحرية، على طاولة “المصير المحتوم” إذا احتقن الاستقرار الداخلي في لبنان.
نداء الوطن
أكد مسؤول غير مدني أن الحديث عن اضطرابات أو فوضى متوقعة يبقى ضمن التجييش المعتاد مشيراً إلى أنّ المعلومات بهذا الشأن مصدرها السياسيون لا الأمنيون.
تجرى التحضيرات في مصرف لبنان لإنجاز أعمال تجديد بعض الخوادم وأجهزة المعلوماتية وسط تساؤلات حول مصير البيانات التي تحتويها وسلامتها.
يتردّد أنّ شخصية إعلامية بارزة شاركت في الاجتماع الذي عقد منذ مدّة بين رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل ورئيس “الحزب التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط.
الأنباء
نواب ينضوون في تكتل نيابي بارز غير مطلعين إطلاقاً على ما يقوم به رئيس التكتل في الكثير من الملفات.
شكا العديد من المواطنين في الشمال من أن نواباً في تكتل شمالي باتوا بعيدين كل البعد عن متابعة شؤون وقضايا الناس رغم أن الحاجة لذلك ملحّة جداً في هذه الظروف القاسية.