محليات
“طابور خامس” يؤجج الصراع بين عشائر خلدة؟
استكمالًا للمفاوضات “المكثفة” التي تحصل في سبيل انهاء ملف أحداث خلدة بأقل الأضرار، تداولت معلومات عن أنه وبعد رفض العشائر العربية لتسوية تقضي بحبس المتهمين بالإشتباكات لمدة 10 سنوات، طُرح تسوية جديدة تقضي بحبس كل الموقوفين لـ 5 سنوات، على أن يُسجن 2 منهم لـ 10 سنوات، ممّا أثار اشكالات بين عائلات العرب على خلفية اختيار من سيسجن لـ 10 سنوات.
إلا أن هذا السيناريو ينفيه مصدر موثوق من عائلة غصن “جملة وتفصيلًا” لـ “ليبانون ديبايت”، مؤكدًا أن لا خلافات بين العشائر، ولا تسوية من هذا النوع.
وأشار الى وجود “طابور خامس” يُحاول الدخول بين العائلات لتأجيج الصراعات بينهم، لافتًا إلى أن العشائر تنبّهت لهذا الأمر وأصبحت على معرفة بمن يُحاول إدخال الخلافات الى صفوفهم.
“ليبانون ديبايت”