محليات
مغتربون يشكون…ما السبب؟!
منذ بداية الأزمة حاول المغتربون الوقوف إلى جانب أهاليهم بطرق وأساليب مختلفة عبر تقديم بعض المساعدات أو تنفيذ مجموعة من المشاريع الانمائية.
اليوم وبعد مضي أكثر من ثلاث سنوات على بداية الأزمة، يبدو أن الحمل أصبح كبيرا على بعض المغتربين أو الجمعيات الاغترابية.
وفي هذا السياق يشكو المغتربون الذين أخذوا على عاتقهم تأمين الكهرباء لبلداتهم وقراهم من طول الأزمة ومن ارتفاع سعر المازوت وانقطاعه في الكثير من الأحيان.ويحاول المغتربون البحث عن مصادر جديدة لتمويل مشاريع الكهرباء التي باتت متعبة ومرهقة بالنسبة لهم، لكونهم لا يرغبون بتوقيفها نظرا لحاجة الأهالي اليها.