الأسرارمحلياتمن الصحافة

ماذا جاء في أسرار الصحف المحلية اليوم؟

*النهار

لوحظ ان شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز اتخذ موقفا وسطيّاً محيّراً في قضية المطران الحاج اذ غرد قائلا ان الاخوة ليست عمالة والتواصل الانساني ليس تعاملا، لكنه اضاف ان الواجب احترام القوانين ومراعاة واقع الحدود المغلقة

غرد رئيس احد المراكز البحثية التي تدور في فلك حزب الله ان “كل متضامن اليوم مع الديمان هو محارب للعدالة”

يقول عدد من النواب انهم تلقوا تحذيرات لاتخاذ مزيد من الاجراءات الامنية في المرحلة الفاصلة عن انتخاب رئيس جديد للجمهورية خوفا من افتعال احداث امنية وربما اغتيالات لفرض واقع امر جديد على الاستحقاقات المقبلة

عُلم أن مرجعاً سياسياً سيطلق إشارات رئاسية وعناوين بارزة خلال إطلالة متلفزة قريباً ومنها توضيح موقفه من أزمة المطران موسى الحاج

انحصرت عودة الرعايا الخليجيين إلى لبنان بأعداد قليلة لتفقّد منازلهم وممتلكاتهم، وسجّلت مغادرة إلى بعض دول المنطقة حيث يقضون إجازاتهم العائلية

يتحدث احد خبراء الاقتصاد عن السوق السورية التي “تشفط” الدولار من لبنان بكميات متزايدة

يتردد ان قائد الجيش طلب من كل معاونيه عدم التعليق على موضوع ترشيحه الى رئاسة الجمهورية حتى من باب الاجتهاد الشخصي

*الجمهورية

يُراهن باحثون أن خيار الحرب لم يسقط بعد بين إسرائيل و”حزب الله” على أن تأتي الحلول على الساخن.

مرجع روحي يُصرّ على تصعيد المواجهة اذا لم تتوافر المخارج المقنعة والمشرّفة وقد تبلّغ كبار المسؤولين قراره هذا.

لاحظت أوساط سياسية أن حزباً بارزاً لم يردّ على أحد الذين تطاولوا على مؤسسة وطنية كبرى التي تم استهدافها بكلام خارج سياق الإنتقاد العادي.

*نداء الوطن

علّقت مصادر متابعة على كلام وزير العدل من الديمان بأنه أظهر نفسه وكأنه لا يستطيع أن يفعل شيئاً ليس في قضية المطران موسى الحاج بل في غيرها من القضايا وكأن وجوده على رأس الوزارة صوري وهو على الأرجح لا يقدر ولا يريد أن يفعل شيئاً.

ذكرت معلومات أن شخصيات قريبة من «حزب الله» تلقت نصائح بالإنتقال إلى منازل تمتلكها خارج الضاحية الجنوبية أو المناطق التي يطغى عليها الطابع الشيعي.

زادت التسجيلات الصوتية لأبي فيصل زعيتر أكبر تجار المخدرات التي يهدد فيها قائد الجيش وضباط المخابرات من النقمة على السلطة التي تمرجلت على المطران موسى الحاج وصادرت الأدوية والمساعدات بينما تقف عاجزة أمام هذه التهديدات.

*اللواء

لم تُثمر المساعي التي بُذلت بعيداً عن الأضواء في ترطيب الأجواء بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف، لإعادة الحرارة إلى شرايين التأليف وإستعجال الولادة الحكومية!

تبين أن كمية القمح التي يحتاجها لبنان سنوياً هي بحدود ٥٥٠ ألف طن، شاملة الكميات التي تُهرّب إلى سوريا بحمايات مختلفة، وأن سعر الرغيف الواحد يصل إلى ٥ آلاف ليرة عند رفع الدعم!

إقترح وزير مخضرم أن يُعيّن مدير عام أمني في منصب وزير دولة لشؤون الإتصالات الخارجية في الحكومة الجديدة على خلفية نجاحه عادة في المهمات الخارجية الدقيقة التي يُكلف بها!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى