عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 18-04-2022
أشارت نقابة الصحافة اللبنانية، إلى أن “بمناسبة الجمعة العظيمة، وعيد الفصح لدى الطوائف المسيحية التي تتبع التقويم الغربي تعطل الصحف يومي الجمعة العظيمة في 15 نيسان 2022 وأحد الفصح في 17 منه، وذلك عملا بقرار مجلسي نقابتي الصحافة والمحررين واتحادات نقابات عمال الطباعة وشركات توزيع المطبوعات ونقابة مخرجي الصحافة ومصممي الغرافيك
النهار
لبنان نحو التخلّي عن السرّية المصرفية: سويسرا الشرق… وداعاً!
الحملات الانتخابية الى تصاعد ومواقف جنبلاطية لافتة
الأنباء الكويتية
-«التباس» وراء منع محازبي «أمل» إطلاق لائحة معارضة من الصرفند وجعجع يسحب «القوات» ترشيحاً واقتراعاً من مرجعيون
-طقس انتخابي متقلب على أبواب 15 مايو.. وصدامات انتخابية في كل مكان
-الراعي: يجب أن يرافق الإصلاحات بسط سلطة الدولة وتوحيد السلاح والقرار
-عون: الاتفاق مع «صندوق النقد» بداية لخروج لبنان من الهاوية التي يرزح تحتها
-تيمور جنبلاط: سنخوض المواجهات كي نسترد الدولة التي خطفها حزب الله وإيران وعون
-هل صحيح أن مسؤولية الانهيار اللبناني تقع على السياسة التي اعتمدت منذ 30 عاماً؟
الراي الكويتية
ماذا قصد عون بقوله «عودة الدول العربية إلى لبنان وسيادته الطبيعية كما كانت دون بذل أي جهد»؟
لبنان: الحمى الانتخابية تشتدّ والراعي يتشدّد حيال الاستحقاق الرئاسي
الشرق الأوسط
-الراعي: الانتخابات فرصة للتغيير ومصير لبنان مرتبط بنتائجها
-اعتداء على مشاركين بإعلان لائحة «المعارضة» في الجنوب
الجريدة
-توتر بين حزب الله ودمشق على الحدود
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 18-04-2022
كتبت الجريدة
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، نقلاً عن مصادر، بأن «حزب الله» اللبناني استحدث، منذ مطلع أبريل الجاري، عدة نقاط عسكرية جديدة قرب معابر التهريب على أطراف منطقة سرغايا الحدودية مع لبنان، مما تسبب بحدوث توتر بين قوات الدفاع الوطني، وهي ميليشيات عسكرية تابعة للحكومة، وعناصر الحزب لأن النقاط الجديدة التي وضعها الأخير تقع عند الطرق غير الشرعية التي تستخدمها تلك القوات للتهريب.
وبحسب مصادر المرصد السوري، فإن الحدود اللبنانية – السورية تشهد تحركات غير اعتيادية خلال الآونة نتيجة تصاعد الخلافات بين «حزب الله» وعناصر النظام على خلفية تقاسم الأموال العائدة من عمليات التهريب، كما عمد الحزب إلى تحصين مواقعه العسكرية بدءاً من مدينة الزبداني وصولاً إلى مناطق القلمون الغربي، برفع سواتر ترابية أمام نقاطه العسكرية وحفر أنفاق وخنادق بمحيطها ومحيط مقراته العسكرية، كما عمد الحزب إلى رفع الأعلام السورية فوق مواقعه خوفاً من تعرضها لقصف إسرائيلي.
وكان موقع «عنب بلدي» السوري المعارض نشر تقريراً، أمس، تطرق فيه إلى خلفيات موافقة الحكومة اللبنانية الشهر الماضي على إنشاء معبر جديد في قضاء الهرمل، يطلق عليه اسم «مطربة» ليكون نقطة عبور رسمية جديدة بين الجانبين السوري واللبناني، وسط محاولات من الحكومة اللبنانية بضغط أميركي وغربي لإغلاق المعابر غير الشرعية، لاسيما التي يستخدمها «حزب الله» للدخول والخروج من لبنان.
وكانت مواقع لبنانية ذكرت أن امتعاضاً واستياء كبيرين سادا بين أهالي الهرمل وقراها، التي تعتبر من معاقل حزب الله على اعتبار استحداث المعبر «أمراً واقعاً» يُفرض عليهم.
إلى ذلك، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، في تقرير أمس الأول، إنه منذ بدء الحرب الروسية ضد أوكرانيا، عمدت إيران إلى توسيع نفوذها بشكل لافت والتصعيد من نشاطها ضمن الأراضي السورية، من خلال نقل أسلحة إلى مناطق متفرقة إلى «المحمية الإيرانية» غرب الفرات وتدمر بريف حمص وإنشاء مراكز معسكرات تدريب وأخيراً وفق ما ورد للمرصد السوري من معلومات مؤكدة، عمدت الميليشيات الإيرانية إلى توسعة نفوذها بريف حماة من خلال تحويل اللواء 47 الموجود بجبل معرين بريف حماة الجنوبي إلى قاعدة عسكرية خاصة بـ «فيلق القدس» وهي القاعدة المسؤولة عن إدارة التواجد الإيراني في محافظة حماة مع مطار حماة العسكري، وبحسب مصادر المرصد السوري، فإن القاعدة الإيرانية في جبل معرين أصبحت تضم مركزاً لتدريب القوات الإيرانية، وقد وصلت إليها أخيراً تعزيزات عسكرية تحوي أسلحة نوعية وعناصر علماً أن اللواء 47 هو لواء دبابات يتبع للفرقة 11 في الجيش السوري، لكنه بات خاضعاً للسيطرة الإيرانية بشكل مطلق.