اهم الاخبارمحلياتمن الصحافة

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 20-05-2022

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 20-05-2022

النهار

-الاختبار الأول : معركة حول رئاسة المجلس

-قطاع الإتصالات مهدد… والتعرفة الجديدة اليوم

-إيران فرقت بالقوة إحتجاجات ضد الغلاء في أقاليم عدة

-بايدن إستقبل زعيمي السويد وفنلندا والكونغرس أقر 40 -مليار دولار ألوكرانيا

نداء الوطن

-الاتصالات على خطى الكهرباء… “زيادة التعرفة أو الانهيار”!

نواب “التغيير” و”القوات”: لا مساومات ولا تسويات

-وسيط مالي لـ”حزب الله” في مرمى العقوبات الأميركية

-بايدن يدعم إنضمام السويد وفنلندا إلى الناتو

-الملف الإيراني بين غانتس وسوليفان في البيت الأبيض

الأخبار

-التحدي الأول للقوى السيادية والشبابية!

-الشلل يبدأ من المجلس النيابي

-صيدا: تحالف سعد – البزري أمام الاختبار وانفجار في قواعد الحريري

-مخزومي أنفق ملايين الدولارات وحصد «الله، حريري، طريق الجديدة»!

-الصفقة التركية: توسيع «الناتو» مقابل «المنطقة الآمنة

اللواء

-أولوية أميركية عشية رئاسة المجلس: مواجهة حزب الله

«القوات» تُرشِّح حاصباني ولا تنتخب بري.. والحكومة تُودِّع – السراي بتسونامي إنفاق

-إذا أراد استطاع

-التحدي الأول للقوى السيادية والشبابية!

الجمهورية 

– الحكومة تودع.. والازمة تحتدم

-لماذا لبنان بمنأى عن شبح الجوع؟

-بري لـ«الجمهورية«: هذا ردي ُ على معارضي انتخابي

-التكليف مفتاح المرحلة الجديدة

-صبغت اصابعها بلون واحد 

الشرق

-نصرالله يبرّر خسارته الانتخابات بهدوء

-133 بنداً على طاولة مجلس الوزراء… ووزير الاتصالات يهدّد بالاستقالة

الديار

-«حرب الارقام» الانتخابية تنذر «بشلل» سياسي طويل والانهيار الاقتصادي دون «كوابح»

-بدء بازار الاستحقاقات الدستورية : لا مقايضة بين رئاسة المجلس والاستحقاق الحكومي

-اسرائيل «المردوعة» توسط «اليونيفيل» لمنع تطور سوء التقدير الحدودي الى مواجهة!

-مجلس نواب لا يبشّر بالخير

-ارحموا الشعب اللبناني

البناء

-جعجع يخوض رهان تشكيل أغلبيّة مناوئة للمقاومة… وبيضة القبان موقف جنبلاط/

-«نواب التغيير» يفشلون في التفاهم على أولويّة السلاح أو الإنقاذ… والترشيحات /

– القضايا المعيشيّة استحقاقات تسابق السياسة… وهيل يتحدّث عن مبادرة فرنسيّة

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 20-05-2022

الشرق الأوسط 

-لبنان: القوى التغييرية تبحث الاندماج في كتلة نيابية واحدة

-جعجع: فزنا بأكبر كتلة نيابية… ولن نصوت لبري

-لبنان: بوادر صراع سياسي على شكل الحكومة الجديدة

-«الإنتربول» يطالب لبنان بتوقيف كارلوس غصن

الأنباء الكويتية

-في رسالة لرئيس الحكومة ووزير الداخلية

مخزومي: هناك تزوير في انتخابات بيروت

-اللبنانيون يتطلعون إلى لاعبين إقليميين ودوليين للتدخل.. وباريس تستعجل تشكيل حكومة جديدة تقدم حلولاً

-جلسة تصفية ملفات وداعية لحكومة «معاً للإنقاذ» اليوم واحتدام الصراع حول رئاسة البرلمان فهل يكون عسيران الحل؟

-جعجع بعد أول اجتماع لـ «الجمهورية القوية»: مواصفاتنا لرئيس البرلمان لا تنطبق على بري

-النائب أشرف ريفي: قائد الجيش خياري لرئاسة الجمهورية

«يونيفيل» تؤكد أهمية «الألية الثلاثية» لنزع فتيل التوترات

الراي الكويتية

-لبنان يتسلّم من الإنتربول نشرة حمراء بحق كارلوس غصن

-لبنان: «الألغام» تتراكم في الطريق لانتخاب رئيس البرلمان ونائبه… فهل «يقفله» بري؟

-عقوبات أميركية جديدة على «حزب الله» اللبناني

الجريدة

-سمير جعجع : لا حكومة وحدة وطنية ولن ننتخب بري

-«أزمة الخبز» تشتد… وميقاتي يتحول إلى تصريف الأعمال

أسرار الصّحف اللبنانية اليوم الجمعة 20-05-2022

اللواء

همس:

كشفت نتائج الإنتخابات النيابية ذهول عدد من السفارات والجهات المعنية بوضع لبنان عن معلومات محققة، والغوص في معلومات تستند إلى السمع أو الوهم!

غمز:

يتجه حزب بارز لصرف النظر عن استمرار العلاقة مع وزير سابق على خلفية نتائج ما حصل قبل الأحد الماضي وبعده؟

لغز:

يدور جدل واسع حول العوامل الحقيقية التي أدت إلى سقوط رموز محور بكامله، من خارج إصطفاف «الثنائي»!

نداء الوطن

خفايا:

■افادت مصادر مطلّعة ان النائب فيصل كرامي لم يحسم بعد مسألة اللجوء الى الطعن، وأكّدت انه ينتظر اكتمال المستندات والادلّة لكي يتخذ قراره ويردد في اوساطه انه يقارب السياسة اللبنانية بواقعية وهو ليس بوارد خوض معارك دستورية ولو كانت محقّة.

■تسعى وزارة المالية الى تمرير عقد بالتراضي بقيمة 10 ملايين دولار أميركي لتأمين إدارة المعلوماتية لديها.

■يُحكى عن تواصل حصل بين «المستقبل» و «التيار الوطني الحر» عشية الانتخابات للتنسيق الإنتخابي في دائرة عكار أفضى الى تجيير اصوات لمرشحي «التيار»

البناء

خفايا:

قال مرجع نيابي إن رئاسة الحكومة بين نواف سلام إذا تمكّن الأميركي والسعودي من تجميع 25 نائباً من المستقلين والتغييريين وجنبلاط إضافة لنواب 14 آذار أو عبد الرحمن البزري لحكومة يؤيّدها نواب 8 آذار وجنبلاط وعدد من المستقلين والتغييريين وإلا فميقاتي مكلفٌ ولا يؤلّف

كواليس:

يقول رئيس كتلة نيابية إن نائب رئيس مجلس النواب سيكون الياس بوصعب بعد تسوية بين حركة أمل والتيار الوطني الحر تقوم على تصويت نصف نواب كل من الكتلتين لمرشح الآخر لمنصبي رئيس ونائب رئيس مجلس النواب

 أسرار الجمهورية:

قالت أوساط سياسية إن الحديث عن فتح صفحة جديدة بعد ١٥ أيار يوحي بوجود مشاريع تفاهمات جديدة بالمفرق تمهيداً لمقاربة الاستحقاقات الدستورية المقبلة.

إتصل قيادي حزبي بمسؤول كبير ناقلا إليه تبريرا من رئيس حزبه لعدم دعمه أحد المرشحين بالصوت التفضيلي بناء لاتفاق مسبق بينهما فرد المسؤول قائلاً: ضربني وبكى سبقني واشتكى.

لوحظ أنه على رغم إعلان حزب مؤثر عدم امتلاك فريقه الغالبية النيابية تستمر الحسابات لفرز النواب اذا كانوا مع هذا المحور أو ذاك.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت صحيفة النهار

انتهت الانتخابات النيابية وافرزت نتائج لم تكن عند مستوى طموحات البعض رغم اعلان كل الاحزاب الكبرى انها حافظت على حضورها وتمكنت من تثبيت مواقعها في البرلمان مع حصول خسارات لم تكن وقائعها سهلة، ولا سيما عند قوى 8 اذار. ولم يكن وصول 13 نائبا من المجتمع المدني او ما تُطلق عليهم تسمية “التغييرين” امراً سهلا على جميع الأفرقاء بمن فيهم الذين يصنفون انفسهم في خانة “السياديين”، لأن “اللون الجديد” في المجلس لديه جملة من الملاحظات على الاداء البرلماني والحكومي بدءاً من “حزب الله” الى “القوات اللبنانية” وما بينهما.

وبعد اتمام الانتخابات وتوزع الكتل والمستقلين في ساحة النجمة لم تبدأ الاتصالات في شكل فعلي لرسم خريطة هيئة مكتب المجلس التي يسبقها انتخاب رئيس للمؤسسة التشريعية ونائب له.

ولا يبدو ان الامور تسير في الشكل السلس الذي درج عليه النواب المنتخبون في مطلع كل دورة، أقله منذ العام 1992. واذا لم يتمكن النواب من انجاز هذه العملية في موعدها يُخشى الوقوع عندئذ في ازمة لم يشهدوها من قبل، وستكون الاستشارات النيابية المقبلة اولى الضحايا لأن أي تأخير في نضج هيئة مكتب المجلس، سينعكس سلباً على امكان اطلاق عجلة الحكومة المقبلة وتأليفها والتي ستكون مرتبطة بانتخابات الرئاسة الاولى. ويحذر كثيرون هنا اذا ما طالت حلقات مسلسل الخلافات المفتوحة بين الكتل من دخول البلاد في أزمة حكم كان وزير العدل سابقاُ ابرهيم نجار اول من حذر من الوقوع في فِخاخها مع التوقف عند الآثار السلبية التي ستخلفها على المؤسسات وسيرورة الحياة اليومية للمواطنين. يحصل كل هذا تحت فضاء النظام اللبناني الذي يقوم على الليبرالية الحرة واحترام الاديان وفصل السلطات، ولا يتم توجيه انتقادات لهذه المندرجات وإنما انتقاد ممارسة النظام والحكم. وهناك فرق كبير بين النظام والحكم على قول نجار.

هل دخلنا في ازمة حكم؟

يقول نجار لـ”النهار” ان “هذه الازمة تتمثل في كل ممارسات الحكم من خلال رفض احترام فصل السلطات ومصادرة القانون ورفض تطبيق القوانين والالتفاف عليها، الى اقحام السياسة في القضاء ورفض التصدي للمشكلات الحياتية من خلال اصلاحات جوهرية في المؤسسات. وادت كل هذه المعطيات الى افلاس الحكم اضافة الى الدولة”. وعلى رغم هذه الصورة التي يقدمها نجار، إلا انه يصف المجلس الجديد بـ”الرائع والممتاز الذي يحافظ على الخصوصية بين الطوائف. وفي امكانه ان يفتح مجالات كبيرة في اعادة تأسيس الدولة نتيجة وجود ضمائر وافكار وتوجهات جديدة”.

ولماذا كل هذه الضجة التي تسبق انتخاب هيئة مكتب المجلس؟

يجيب: “لا يبدي الرئيس بري حماسة حيال سياسات التيار الوطني الحر، وهو يحتاج اليه ليحصل على رئاسة المجلس، وخصوصا ان نواب المجتمع المدني لم يقدروا ان يقترعوا تماشيا مع مفهوم الثورة الا اذا حل النائب ملحم خلف في نيابة رئاسة المجلس. وتبقى حظوظ النائب الياس بوصعب اكبر في احتلاله هذا المنصب. وانطلاقا من هذه المعطيات سيدخل المعنيون في تسوية مشتركة تؤدي الى انتخاب بري والاتفاق على اسم نائبه”.

ومن المتوقع حصول تسوية او تفاهم هنا مع “التيار” واستبعادها مع “القوات”، ولا سيما بعد كلام الدكتور سمير جعجع في حق بري وتلميحه الى النائب المنتخب غسان حاصباني للحلول في موقع نائب رئيس المجلس، مع الاشارة الى ان زميله نائب الكورة المنتخب فادي كرم حصل على اكبر عدد من الاصوات التفضيلية من الناخبين الارثوذكس.

ويأمل نجار في ألا تبدأ “القوات” الدخول في اي انكسار بعد النجاحات التي حققتها في الانتخابات. وفي حال خوض “القوات” هذه المواجهة فلن تحقق نصراً سياسياً بعد حلولها في الموقع المسيحي الرابح والاول”.

وتدخل كل هذ الامور في الحسابات السياسية بين الافرقاء في انتظار آلية الانتخاب التي تتم على الشكل الآتي:

عندما يحدد بري (رئيس السن) الموعد يجب ان يحضر ما لا يقل عن 65 نائبا لافتتاح جلسة الانتخاب. والمادة 44 من الدستور لا تفرض نصابا في هذه الحالة اكثر من النصاب العادي، وهوالنصف زائد واحد. اي بمعنى انه اذا حضر الجلسة 65 نائبا واقترعوا يجب ان يحصل على المرشح على النصف زائد واحد من الاصوات بالاقتراع السري او بالغالبية المطلقة من اصواتهم. ولنفترض حضور هذا الرقم واقترع 60 منهم، يحتاج الى 31 صوتا من هؤلاء ويحصل هذا الامر في الدورة الاولى. اما في الثانية فيمكن تكرار تجربة الاولى، ولكن في الدورة الثالثة وعلى سبيل المثال، لو حصل مرشح على 15 صوتا ومرشح آخر على 17 يربح الاخير. ويفهم هنا انه لو حصل بري على اصوات النواب الشيعة الـ 27 فقط في السياسة، وهذا امر لن يحصل لجملة من الاسباب، لكن هذه النتيجة تمنحه الرئاسة الثانية. وتبنى النتيجة في دورة اقتراع ثالثة على الغالبية النسبية.

ولن يقتصر حصول بري على اصوات النواب الشيعة فحسب، بل سينال اصواتا مسيحية من غير العونيين و”القواتيين” وسيصبّ له نواب الحزب التقدمي الاشتراكي من دون سؤال. ويبقى هذا الحديث في لغة الارقام، لكن التسوية السياسية هي التي تسبق موعد جلسة الانتخاب، وعند الاتفاق على اسم نائب الرئيس تصبح مهمة انتخاب بري اكثر سهولة.

إن اول ما يهم بري في الايام التي تسبق الجلسة هو تحضير المطبخ التشريعي وتبدأ نواته بانتخاب اعضاء هيئة مكتب المجلس، لكن رياح التصريحات النارية لا تؤشر معطياتها الى حصول انفراجات قد تؤدي بسهولة الى تعبيد الطريق امام الحكومة الجديدة، مع ترجيح “استيراد” تجربة العراق الذي لم يتوصل برلمانه بعد منذ ثمانية اشهر الى تأليف حكومة ولا الى انتخاب رئيس للبلاد.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى