رشيد الخازن.. إلى الصفوف الأولى لأن جونية تستحق!
رشيد الخازن.. إلى الصفوف الأولى لأن جونية تستحق!
في زمن السكون، قرّر أن يتحرّك.
في زمن الصفقات، قرّر أن يواجه.
وفي زمن اللامبالاة، قرّر أن يتحمّل المسؤولية.
رشيد الخازن لا يدخل انتخابات بلدية جونية كمرشّح تقليدي، بل يدخلها كمشروع رجُل. رجل يعرف المدينة، ويعرف ناسها، ويعرف تمامًا أين وقع الخلل، ومتى فُقد القرار.
الخازن ليس دخيلًا على العمل العام، ولا طارئًا على الحياة الوطنية. هو امتداد لجذور ضاربة في الأرض، وتجربة تُبنى عليها ثقة الناس. يترشّح اليوم ليصنع فرقًا.
في الصفوف الأولى؟ نعم. لأن المدينة بحاجة إلى قيادة، لا إلى إدارة. بحاجة إلى رؤية، لا إلى روتين. بحاجة إلى رجل يضع جونية في مكانها الطبيعي: متألقة، فاعلة، حاضرة.
مشروع رشيد الخازن ليس ظرفا انتخابيا، بل مشروع إنمائي بامتياز، بعيدًا عن المحاصصات السياسية والتسويات الضيّقة. مشروع يضع جونية في قلب القرار، لا على هامش التجاذبات.
رشيد الخازن يحمل مشروعًا، لا وعودًا. يحمل خطة، لا شعارات. ويحمل في قلبه وجع الناس، لا صوت المصالح.
في جونية… المعركة فتحت. والناس تنتظر من يمثّلهم بكرامة، ويقاتل من أجل مدينتهم، لا من أجل حصّته.
