اهم الاخبارمحليات

كيف يبدو المشهد عند الحدود؟

استمر الجيش الاسرائيلي طيلة الليل الفائت، في إطلاق القذائف الحارقة لاشعال النار في الاحراش المتاخمة للخط الأزرق، وإطلاق القنابل المضيئة في سماء القطاعين الغربي والاوسط، فيما كان الطيران الاستطلاعي المعادي يحلق فوق قضاء صور والساحل البحري.

واغار الطيران الحربي المعادي مساء أمس، على اطراف بلدتي يارين وعيتا الشعب، فيما طال القصف المدفعي المعادي أطراف بلدات الناقورة وجبل اللبونة وعلما الشعب ورامية والجبين والضهيرة والقوزح، ما أدى الى احتراق منزلين في أطراف عيتا الشعب.

وهذه الاجواء المتوترة التي تفرضها تعديات الجيش الإسرائيلي، عطلت الحياة اليومية في أكثر من ستين قرية وبلدة ومدينة بنت جبيل، ما أدى الى ازدياد اعداد النازحين الى مدينة صور ومنطقتها والى عدد من المناطق اللبنانية.

واللافت، ان النازحيين في صور يحتاجون الى الكثير من الامكانيات المطلوبة.

وصباح اليوم الاربعاء، كشف مراسل قناة المنار علي شعيب، على حسابه عبر منصّة “إكس” عن، “قصف اسرائيلي يستهدف أطراف بلدتي محيبيب وبليدا في جنوب لبنان”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى