إليكم ما جاء في أسرار الصحف المحلية
النهار
على رغم الدعم الذي يوفره حزب الله للمرشح سليمان فرنجيه الا ان التباعد في النظرة الى الامور بدأ يتسرب من بعض التصريحات والمواقف من الملفات الخارجية ومنها التعامل مع صندوق النقد الدولي.
أبدت مرجعيات سياسية ومشايخ من الطائفة التي ينتمي إليها وزير سابق، إنزعاجهم واستياءهم من الحملات التي واكبت وجوده في عاصمة أوروبية، إلى ما جرى على مواقع التواصل الإجتماعي من استهداف له.
لوحظ أن رئيساً سابقاً للحكومة، رفع منسوب تحركاته الداخلية والخارجية، بدعم من عواصم معنية بالملف اللبناني، وتحديداً خليجية.
الجمهورية
تبلّغ مرجع سياسي من نواب غير حزبيين استعدادهم لحضور جلسة استحقاق كبير والتصويت للمرشح الأوفر تمسّكاً منهم بالعملية الديمقراطية ووقف التعطيل.
مرشّح رئاسي لا يزال متفائلًا باجتذاب رئيس تيار مسيحي فاعل وتأييده له وفتح صفحة جديدة.
مصادر سفارة غربية أعربت عن انزعاجها من تأويلات وقراءات سياسية وإعلامية لا تنطبق على واقع الاستحقاق الرئاسي.
اللواء
يجزم مصدر مطلع أن موقف عاصمة اوروبية معنية من مرشح رئاسي معروف ثابت لجهة تبني ترشيحه للرئاسة الأولى.
ظهرت مفاجآت غير محسوبة في ما خصّ المساعدات والعطاءات خلال شهر رمضان المبارك في عدد من المدن الكبرى والأحياء.
لجأت أعداد من المواطنين المذعورين من فواتير الكهرباء بعد الاحتساب على سعر “الدولار + بلس” الى إلغاء الاشتراكات والاكتفاء بالمولدات او التوجه الى الطاقة الشمسية.
نداء الوطن
تبيّن أنّ رئيس تيار المردة سليمان فرنجية طلب من تلفزيون الجديد إجراء مقابلة تلفزيونية خاصة له يوم الأربعاء 26 الشهر الجاري، والأرجح أنّ التوقيت مرتبط بزيارة الرئيس السوري بشار الأسد الى الرياض والإجتماع المفترض للقاء الخماسي.
يتردد أنّ مصرفياً بارزاً عبّر عن استيائه من السلطات اللبنانية كما من الطاقم الدبلوماسي اللبناني الموجود في فرنسا بسبب سياسة عدم المبالاة ازاء ملفه القضائي.
علم أنّ نائباً كسروانياً راح يتلقى التهاني باحتمال انتخاب سليمان فرنجية رئيساً للجمهورية بينما هو كان يعمل ليكون بديلاً عن الأخير في حال انسحابه.
الانباء
حديث يتكرر في المجالس السياسية مؤخراً مفاده أن الجزء الملبنن من الاستحقاق الرئاسي لا يمكن الاستخفاف به وامكانية الخرق ممكنة اذا فُتحت قنوات التواصل.
الجواب نفسه يسمعه نواب في لقاءاتهم على خط الأزمة اللبنانية وهو أنه من الصعب مساعدة اللبنانيين اذا لم يساعدوا أنفسهم.