اهم الاخبارمحليات

الجلسة الثانية للحكومة على الأبواب.. فمتى سيدعو الرئيس ميقاتي ومن سيشارك فيها؟

لم تنجح المساعي التي قادها حزب الله الاثنين في تقريب وجهات النظر بين رئيس حكومة تصريف الاعمال وبين رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل فيما خص انعقاد جلسة لمجلس الوزراء اذ بقي كل طرف متمسك بموقفه.

فحزب الله الذي ناقش موضوع الدعوة الى جلسة في اتصال هاتفي مساء الاثنين بين الحاج حسين خليل ورئيس الحكومة الذي شرح لخليل وجهة نظره لضرورة عقد الجلسة غير ان ميقاتي ما زال على موقفه وهو ماض في قراره حتى الساعة , إذ تقول المعطيات التي حصلت عليها ال ال بي سي اي ان التوجه هو للدعوة لعقد هذه الجلسة يقتصر جدول اعمالها على بند او بندين في مقدمها سلفة الكهرباء.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى